دفتر الزوار

الاثنين، 23 أغسطس 2010

حرب ارمجدون

كتبها : احمدعبدالحي_
سالني احد الاصدقاء في منتدي الديفيدي العربي عن حرب ارماجدون وكان ردي :
ارمجدون _ هارمجدون

المعني
*جبل مجيدو*

*********************


معركه كبيره .. لم تقع بعد .. جاء ذكرها في جميع الاديان السماويه




قيل ان مكانها في منطقه مجيدو في فلسطين علي بعد 90 كيلو

من القدس

تكون هذه المعركه بين الخير والشر .. ويحارب فيها اكثر من 200 مليون جندي


يقال ان نابليون


وقف هناك ونظر ذات يوم ..
وقال
( جميع جيوش العالم باستطاعتها أن تتدرب على المناورات للمعركة التي ستقع هنا)


***


ويربط البهائي كارلوتاجيزن
بين هذه المعركة والأحداث التي تدور حالياً على الساحة الدولية فيقول:

(ان معركة هرمجدون هي معركة دينية بين الإسرائيليين والمسيحيين والمسلمين، والأحداث التي تدور في العالم وبصفة خاصة منذ عام 1991 تمهد المسرح الدولي لمعركة هرمجدون، كما أن المسائل والقضايا الراهنة تشير بوضوح إلى أن هذه المعركة ستحدث عن قريب)




***

وصرح القس (بيلي جراهام)


عام 1977 (بأن يوم مجدو على المشارف، وأن العالم يتحرك بسرعة نحو معركة مجدو، وان الجيل الحالي يكون آخر جيل في التاريخ، وان هذه المعركة ستقع في الشرق الأوسط)

***

وبهذا المعنى قال رئيس القساوسة الانجليكانيين: (سيدمر الملك المسيح تماماً القوى المحتشدة بالملايين للدكتاتور الفوضوي الشيطاني)


***

أثناء حرب الخليج عام 1991 قال الحاخام
مناحيم سيزمون


الزعيم الروحي لحركة حياد اليهودية : (إن أزمة الخليج تشكل مقدمة لمجيء المسيح المنتظر)

***

تقرير منظمة حقوق الإنسان صدر في قبرص عام 1990 يقول: (توجد هيئات وجمعيات سياسية وأصولية في الولايات المتحدة وكل دول العالم تتفق في أن نهاية العالم قد اقتربت، واننا نعيش الآن في الأيام الأخيرة التي ستقع فيها معركة هرمجدون، وهي المعركة الفاصلة التي ستبدأ بقيام العالم بشن حرب ضد إسرائيل، وبعد أن ينهزم اليهود يأتي المسيح ليحاسب أعداءهم ويحقق النصر، ثم يحكم المسيح العالم لمدة ألف عام يعيش العالم في حب وسلام كاملين)

***

تحدث الرئيس الأمريكي ريجان عام 1980 مع المذيع الانجيلي (جيم بيكر) في مقابلة تلفزيونية أجريت معه قال: (إننا قد نكون الجيل الذي سيشهد معركة هرمجدون)

***

تيودور هرتزل يقول: (انه ظهر لي ـ في عالم الرؤيا ـ المسيّا ـ المسيح ـ الملك على صورة شيخ حسن وخاطبني قائلاً: إذهب واعلم اليهود بأني سوف آتي عما قريب لاجترح المعجزات العظيمة وأسدي عظائم الأعمال لشعبي وللعالم كله)

وانا متأكد تمام التأكد ان تيودور هيرتزل صادق بشأن الرؤيا

وتفسيرها الوحيد ان من جائه هو المسيخ الدجال وليس المسيح



فكما نعلم سيأتي المسيخ ويجند اليهود معه في حربه

بالله عليكم من في الارض يقبل ان يكون من جنود المسيخ الدجال

سوي الاسرائليين قتله الانبياء والاطفال والنساء والعزل ؟؟ !!


*****


يقول النص في سفر الرؤيا عنها

(ثم سكب الملاك السادس جامه على النهر الكبير ـ الفرات ـ فنشف ماؤه لكي يُعدَّ طريق الملوك الذين من مشرق الشمس، ورأيت من فم التنين ومن فم الوحش ومن فم النبي الكذاب ثلاثة أرواح نجسة شبه ضفادع فإنهم أرواح شياطين صانعة آيات تخرج على ملوك العالم وكل المسكونة لتجمعهم لقتال ذلك اليوم العظيم يوم الله القادر على كل شيء، ها أنا آت كلص، طوبى لمن يسهر ويحفظ ثيابه لئلا يمشي عرياناً، فجمعهم إلى الموضع الذي يدعى بالعبرانية هرمجدون)


المسلمين ايضا ينتظرون هذه المعركه الفاصله ..


وبالفعل تتضح علامتها بطريقه تثير الدهشه ليس لانها واضحه .. ولكن

لان الناس تتعجب كيف سيصحو العملاق المسلم من بحار الوهن هذه

فالوهن الذي القاه الله في قلوبنا نستحقه بجدراه لاننا لم نعطي ديننا
حقه الواجب مننا ..

ولكن كما كان الوعد بالوهن هناك وعد بالنصر ..

والله قادر علي كل شئ .. ويقدر ان يهدي هذا الجيل نفسه

جيل تامر حسني ونانسي وهيفاء وحماقي ..


للطريق السليم ويكون الغلبه علي ايديهم

والله علي ذلك قدير

عندما تقرأ نصوص التوراه او الانجيل المحرفيين عندهم تجد الكلام يبدوا كالاساطير الاغريقيه


ولكن عندما تقرأه في القرأن تجد الكلام شديد الوضوح

وبه من البلاغه ما يغني عن الف كتاب


يقول الله في سوره الاسراء وهي السوره التي ذكر فيها المسجد الاقصي :

(وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَْرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيراً)

**********

عن معاذ بن جبل عن الرسول صلى الله عليه وسلم : الملحمة العظمى وفتح قسطنطينية وخروج الدجال في سبعة أشهر).


*********
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ فَيَقْتُلُهُمْ الْمُسْلِمُونَ حَتَّى يَخْتَبِئَ الْيَهُودِيُّ مِنْ وَرَاءِ الْحَجَرِ وَالشَّجَرِ فَيَقُولُ الْحَجَرُ أَوْ الشَّجَرُ: يَا مُسْلِمُ يَا عَبْدَ اللَّهِ: هَذَا يَهُودِيٌّ خَلْفِي فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ إِلَّا الْغَرْقَدَ، فَإِنَّهُ
مِنْ شَجَرِ الْيَهُودِ)

*********


اي ان هذه الحرب هي حرب تحرير فلسطين حسب نظره المسلمين

لان المسلمين يعرفون ان جيش الدجال سيكون من اليهود

وان الساعه لاتقوم حتي يقتل المسلمين اليهود

ولو فكرنا في هذا الحديث قليلا سنتعجب فعلا من الاعجاز

ففي زمن الرسول كان هناك يهود بل ان رسولنا الكريم نفسه

عندما مات كان درعه مرهونه عند يهودي !!


كيف لم يقتل المسلمين وقتها هذا اليهودي ؟؟؟

لماذا ؟؟


لم يقتلوه لانه لم يفعل شيئا يستحق ان يقتل بسببه

وانهم يعلمون ان اليهود الذين ينطبق عليهم الحديث سيكونوا

في اخر الزمان

حيث سيجمعوا انفسهم من الشتات .. كأنهم لعبه بازل


ويتمركزا في قلب العالم الاسلامي

دينيا وجغرافيا !!


وليتهم صمتوا عند هذا الحد

ولكنهم قتلوا وسرقوا وفعلوا من الفظائع مايملئ مجلدات

من الكتب

كأنهم يقولون : نعم نحن اليهود المقصودين بالحديث

ومانفعله الدليل والبرهان لكم

واركبوا اعلي ما في خيلكم يا مسلمين



وانا ارد واقول لكم ان الله قادر علي كل شئ

وكل مايحدث وتفعلوه هو المسار الطبيعي والمذهل

لنهايتكم الموعوده ..

ولحدوث هارمجدون المنتظره

ولنهايه العالم وقيام الساعه

وسواء كانت الحرب نوويه .. او بالسيف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق